انتقدت وسائل إعلام صحراوية، معارضة للمغرب، قيادة البوليساريو واتهَمت علنًا إبراهيم غالي بأنه يقود شبكة لتحويل الوقود الذي تقدمه الجزائر إلى المناطق العسكرية. ووفقًا لما ذكره موقع "فوتورو الصحراء"، فقد عهد رئيس الجبهة بإدارة هذه العملية إلى أحد إخوته وابن عمه، مشيرا إلى أن
لم توجه الحكومة الإندونيسية الدعوة إلى البوليساريو لحضور النسخة الثانية من منتدى إندونيسيا-إفريقيا، الذي يُعقد في بالي يومي 2 و3 شتنبر. وقد مر هذا الاستبعاد دون أن يتم تسليط الضوء عليه في الجزائر أو في مخيمات تندوف. "خلال النسخة الأولى من المنتدى البرلماني
أعطى الرابور المغربي طه الحفصي، المعروف بلقب "إلكراندي طوطو"، إشارة انطلاق مباراة الأمس الأحد بين نادي ليل أولمبيك سبورتينغ وباريس سان جيرمان على ملعب بيير ماوروي في ليل. خلال الحدث، ارتدى طوطو قميصًا أسود يحمل الأحرف الأولى من اسمه الفني "EGT"، ورفع قميصًا آخر لنادي ليل يحمل
تستعد جبهة البوليساريو لعقد النسخة الـ48 من "التنسيقية الأوروبية للتضامن مع الشعب الصحراوي (EUCOCO)" في البرتغال يومي 29 و30 نونبر. هذه الفعالية السنوية التي تجمع أنصار البوليساريو في أوروبا، انتقلت هذا العام من إسبانيا إلى البرتغال المجاورة. في النسخة السابقة من المؤتمر التي
وصفت نبيلة منيب، النائبة عن الحزب الاشتراكي الموحد (المعارضة)، اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء، الذي تم الإعلان عنه في 10 دجنبر 2020 بقرار من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بالـ "خدعة". وأوضحت في مقابلة مع وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك" (الرسمية) أن هذا
التقى زعيم البوليساريو، أول أمس في ديلي بجمهورية تيمور الشرقية، بالأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حيث جدد إبراهيم غالي مطالب حركته، والتي تشمل "توسيع ولاية المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء، ووضع حد لنهب الموارد الطبيعية للصحراء الغربية من قبل
يعتزم وزير العدل منع المجتمع المدني من تقديم شكاوى ضد المنتخبين المشتبه في تبديدهم للأموال العامة. وقد منحت الحكومة، يوم أمس، موافقتها على مشروع قانون عبد اللطيف وهبي.
رفضت المحكمة الوطنية الإسبانية إلغاء أمر الحبس الاحتياطي دون كفالة لرجل يطالب المغرب بتسليمه، بعد اتهامه بالتورط في مقتل مهاجر وصل إلى جزر الكناري أواخر عام 2020، وهي قضية سبق وأن حُكم فيها على المتورط الرئيسي. أوضحت المحكمة أن الدوافع وراء طلب التسليم تتعلق بجريمة "جنائية
اكتشف باحثان مئات الآلاف من وثائق "الأراطن"، وهي عقود قانونية تقليدية، في جبال الأطلس بالمغرب. تقدم هذه الوثائق رؤى معمقة في التاريخ الاجتماعي والقانوني والاقتصادي للأمازيغ. ويقدر الباحثان أن هناك ما يصل إلى 500,000 وثيقة أراطن قد تكون لا تزال مخفية، مما يبرز أهمية الحفاظ
في عام 2024، خصصت الحكومة الإسبانية أكثر من 12 مليون يورو للمساعدات الإنسانية الموجهة لسكان مخيمات تندوف في الجزائر. وصرحت وسائل إعلام إيبيرية مقربة من جبهة البوليساريو أن "هذا الرقم يمثل زيادة ملحوظة مقارنة بالعام السابق". وسبق لحكومة بيدرو سانشيز قد قدمت 7 ملايين يورو من