في الوقت الذي جدد فيه الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى اتهام المغرب باستهداف الجزائر عبر "سموم المخدرات"، دعا عبد الرزاق مقري رئيس أكبر حزب إسلامي في الجزائر، سلطات بلاده إلى عدم اعتبار المغاربة أعداءا، وطالب بنهج خطاب التهدئة وحسن الجوار والدبلوماسية الرسمية التي تقرب
ذكرت وسائل إعلام دولية أن القضاء العراقي في العاصمة بغداد أدان سيدة ألمانية من أصل مغربي بالإعدام شنقا، بتهمة الانتماء إلى تنظيم الدولة الاسلامية المعروف إعلاميا باسم داعش. ونقلت ذات المصادر عن المتحدث الرسمي باسم مجلس القضاء العراقي الأعلى القاضي قوله "المحكمة نظرت في
توصل الملك محمد السادس، برسالة من رئيس الولايات المتحدة الامريكية، دونالد ترامب ، جوابا على الرسالة التي بعث بها إليه مؤخرا، بشأن موضوع "قرار الإدارة الامريكية الاعتراف بالقدس كعاصمة لاسرائيل ونقل سفارتها إليها". وفي رسالته إلى الملك محمد السادس، عبر الرئيس الامريكي عن
يتخوف القائمون على الشأن الرياضي في الولايات المتحدة الأمريكية، من أن تضعف تصريحات ومواقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بخصوص العديد من القضايا، حظوظ الملف المشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا لتنظيم كأس العالم، أمام الملف المغربي.
وزعت المحكمة الابتدائية بمدينة بوعرفة يوم أمس الخميس، 42 شهرا نافدا على سبعة معتقلين على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها منطقة تندرارة، فيما ينتظر أن تصدر المحكمة قرارها في حق معتقل آخر نهار اليوم الجمعة.
اتهم رئيس الوزراء الجزائري أحمد يحيى، المغرب دون أن يذكره بالاسم بـ"محاولة إغراق الجزائر بالمخدرات والكوكايين". وتابع أويحيى في تجمع لحزبه التجمع الوطني الديمقراطي، اليوم الخميس، أن الأمر "يتعلق باعتداء حقيقي على شعبنا من خلال محاولة تسميم شبيبتنا وكبح مسار تنميتنا، كما
يخطط كولين ستيوارت الرئيس الجديدة لبثعة المينورسو لزيارة مخيمات تندوف. وستسمح الزيارة لستيوارت بلقاء مسؤولي الجبهة الانفصالية، وسبق له أن توجه قبل أيام قليلة إلى الرباط، حيث التقى بشكل منفصل بكل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي
نشرت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الدولية، نهار اليوم الخميس تقريرها العالمي لسنة 2018، وهو التقرير الذي رسمت فيه صورة قاتمة عن وضعية حقوق الإنسان في المغرب خلال السنة الماضية.
في خطوة مفاجئة قامت جبهة البوليساريو بداية الشهر الجاري، بإرسال عناصرها إلى المنطقة العازلة بالكركرات، مهددة بما أسمته "إعادة الانتشار"، ومتهمة المغرب بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع سنة 1991. لكن وبعد أيام قليلة سحبت الجبة الانفصالية عناصرها من المنطقة في صمت، تاركة
تحدثت العديد من وسائل الإعلام المغربية خلال الأيام القليلة الماضية، عن أن الجيش المغربي رفع من حالة تأهبه بالكركرات، وأنه أرسل عدة تعزيزات للمنطقة، ردا على استفزازات جبهة البوليساريو الأخيرة، غير أن مصدرا مطلعا أكد لموقع يابلادي أن ما يجري تداوله من أخبار بهذا الخصوص لا