قالت جماعة العدل والإحسان إنها تتابع بقلق بالغ التطورات الأخيرة لجائحة كوفيد-19، والتي تُبرِز، بحسبها يومًا عن يوم، "الارتجالية والعشوائية التي تطبع التدبير الرسمي للجائحة". وسجل قطاع الصحة للعدل والإحسان في بيان له "التدبير الانفرادي للدولة وتغييب الكثير من الفاعلين في
بعد قتل المدرس صموئيل باتي على يد شاب شيشاني الأصل يوم الجمعة الماضي ضواحي باريس، قررت فرنسا تعزيز الأمن في المدارس ومراقبة "الدعاية الإسلامية المتطرفة" على الإنترنت.
بعد إعلان رفضها لما جاء في تقرير الأمين العام الأممي المقدم إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي، بعثت جبهة البوليساريو رسالة جديدة إلى المجلس عن طريق ممثل جنوب إفريقيا، تطالب فيها باستقبال موظفي بعثة المينورسو في المناطق الواقعة شرق الجدار الرملي، التي تطلق عليها اسم "المناطق
أعلنت وزارة الصحة أنه تم تسجيل 2721 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال 24 ساعة الأخيرة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للإصابات بالمملكة إلى 173632، بمعدل إصابة تراكمي يعادل 478 لكل 100 ألف نسمة. وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات، أوضحت الوزارة أنه تم تسجيل 1221 حالة بجهة الدار
هند سايح، منتجة الفيلم الوثائقي "الإنسان العاقل: أصول جديدة" الذي تم بثه على قناة Arte والقناة المغربية "الأولى" وهي من محبي هذا النوع السينمائي الذي تحترفه منذ عقدين. وترى هذه المنتجة المغربية التي تعيش في فرنسا أن "رواية قصصنا وقصص أجدادنا هو واجب".
فتحت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب في فرنسا اليوم الجمعة تحقيقا إثر قطع رأس رجل في "كونفلان سان أونورين"، قرب باريس. وأكدت الشرطة الفرنسية أن الرجل الذي تعرض للاعتداء أستاذ تاريخ عرض مؤخرا رسوما كاريكاتورية لرسول الإسلام في حصة دراسية حول حرية التعبير. وقالت النيابة
أعلن فريق حسنة أكادير في بلاغ رسمي نهار اليوم الجمعة، عن خمسة لاعبين وأربعة أعضاء ضمن الطاقم التقني والطبي للفريق بفيروس كورونا المستجد. وقال الفريق "على الرغم من جميع الاجراءات الصحية المتخذة والجهود المبذولة بغية حماية وعزل مكونات حسنية أكادير، يؤسفنا الإعلان عن اكتشاف
يستمر عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا في المغرب في منحاه التصاعدي بعد تسجيل رقم قياسي جديد بلغ 3498 حالة خلال 24 ساعة، فيما بلغ عدد حالات الشفاء 2953.
بعد تكرار تهديدها بالعودة إلى الحرب ضد المغرب منذ سنوات، انتقلت جبهة البوليساريو للتهديد بإشراك دول إفريقية في هذه الحرب، عن طريق إبرام اتفاقيات دفاع مشترك معها.
حققت وكالة المغرب العربي للأنباء الرسمية المغربية، انتصارا في حربها الإعلامية مع وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، إذ اضطرت هذه الأخيرة إلى سحب قصاصة كاذبة عن المغرب.