قال مفوض الاتحاد الافريقي للسلم والامن، الجزائري إسماعيل شرقي، ان المجلس، سيعقد جلسة حول الصحراء، لدراسة التوصل إلى "اتفاق سلام أو اتفاق وقف إطلاق نار جديد" بين المغرب وجبهة البوليساريو. وأضاف في مقابلة مع قناة "فرانس 24" يوم الثلاثاء، أن المجلس سيستمع "لطرفي النزاع"، لشرح
نقلت وكالة رويترز عن مصادر دبلوماسية، أن مجلس الأمن سيناقش قضية الصحراء يوم الاثنين المقبل بعد أيام من اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسيادة المغرب عليها. وأضافت ذات المصادر أن ألمانيا طلبت عقد اجتماع مغلق لمجلس الأمن الدولي لبحث الوضع. وسبق لسفيرة الولايات المتحدة
أعلنت النقابة الوطنية للصحافة المغربية رفضها لأي تطبيع أو تواصل إعلامي مع الكيان الإسرائيلي على حساب الحقوق المشروعة والثابتة للشعب الفلسطيني، وعلى حساب قيم السلام والتعايش والحوار التي تحفظ حقوق الجميع". ووصفت النقابة في بلاغ لها استئناف العلاقات المغربية الإسرائيلية
أثارت اتهامات مسؤولين تونسيين سابقين للجزائر بنهج سياسة عدائية تجاه المغرب، غضب الجزائر، ويوم أمس الثلاثاء استقبل وزير الشّؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج، عثمان الجرندي، السفير الجزائري بتونس عزّوز باعلال لطمأنته. وجاء في بلاغ للخارجية التونسية، أن الجرندي
علم موقع يابلادي من مصادر دبلوماسية أن وزير الخارجية ناصر بوريطة، سيدشن يوم الجمعة 18 دجنبر بالعاصمة الرباط، إلى جانب مفوضة الشؤون الاجتماعية بمفوضية الاتحاد الإفريقي أميرة الفاضل، المرصد الإفريقي للهجرة. وسبق لتحضيرات إطلاق المرصد أن شكلت موضوع اجتماع خلال شهر
صنف مؤشر التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يوم أمس المغرب في خانة الدول ذات "التنمية البشرية المتوسطة"، بعد حلوله في المرتبة 121 عالميا من أصل 189 دولة، علما أنه حل في تقرير السنة الماضية في نفس المرتبة.
قال رئيس الوزراء التونسي هشام المشيشي في تعليق له على تطبيع المغرب علاقاته مع إسرائيل، "هذا خيار اعتمده المغرب بحرية. نحترم خيار المغرب الشقيق والبلد الذي نحبه كثيرا". وأضاف في حوار مع قناة "فرانس 24" أن تطبيع علاقات بلده مع إسرائيل "ليس مسألة مطروحة". وتابع "لكل بلد
أكد رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني في حوار مع قناة الجزيرة القطرية، أن قرار إعادة العلاقات مع إسرائيل كان "صعبا"، وقال إن خصوم الوطن لن يفرحوا، بنقل المعركة من معركة استكمال الوحدة الترابية، إلى صراع وتنابز داخل الوطن الواحد.
قال مسؤول كبير بالإدارة الأميركية لوكالة رويترز إن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر سيقود وفداً أميركياً الأسبوع المقبل إلى إسرائيل والمغرب، لإجراء محادثات بشأن اتفاق تطبيع العلاقات بين الرباط وتل أبيب الذي جرى التوصل إليه الأسبوع الماضي. وأضافت الوكالة أن الرحلة التي
بعد اعتراف بلاده بمغربية الصحراء، قال سفير الولايات المتحدة الأمريكية في المغرب ديفيد فيشر، إن بلاده ستواصل دعم العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة بخصوص الصحراء الغربية، وأنها ستضغط لتعيين مبعوث أممي جديد خلفا للألماني هورست كوهلر.