خرج حزب التقدم والاشتراكية عن صمته، للرد على "الهجوم" الذي تعرض له من قبل حزب التجمع الوطني للأحرار، ورفض "إقحامه بشكل سلبي" في موضوع الأساتذة المتدربين من طرف أي كان.
بعد مرور أيام قليلة على الجدل الذي أثارته تصريحات وزيرة حقوق المرأة الفرنسية لورانس روسينول، والتي شبهت فيها النساء اللاتى يرتدين الحجاب بالزنوج العاشقين للعبودية، حتى أطلق رئيس الوزراء الفرنسى، مانويل فالس تصريحات قال فيها إن الحجاب "استعباد فعلى للمرأة".
أعربت جمهورية إستونيا عن قلقها من تزايد أعداد المسلمين الوافدين على البلاد من دول الشرق الأوسط، وبخاصة سوريا والعراق، واقترح بعض السياسيين في البلاد حظر تلاوة القرآن الكريم في الأماكن العامة.
حذر عبد الحق الخيام، رئيس المكتب المركزي للأبحاث القضائية، في مقابلة صحافية مع صحيفة "ذا صان" البريطانية، من محاولة تنظيم الدولة الاسلامية شن هجمات كيماوية على أوروبا. وأكد الخيام أن عناصر التنظيم المتطرف حاولت تصنيع أسلحة كيماوية في الخارج، بغية استخدامها لمواجهة دول
قال الداعية المصري محمد عبد الله نصر، الشهير بـ"ميزو"، خلال لقاء تلفزيوني، إن الرقص الشرقي حلال شرعا، وتحدى من يقول بحرمته، أن يأتي بالدليل على ذلك.
على بعد أيام من تسليم الأمين العام الأممي بان كي مون تقريره السنوي عن الوضع في الصحراء إلى مجلس الأمن الدولي، طالب القيادي في جبهة البوليساريو عبد القادر طالب عمار بعودة أفاد بعثة المينورسو الذين طردهم المغرب.
تسلم مغني الراي الجزائري الشاب خالد، بشكل رسمي جواز سفره المغربي يوم السبت الماضي خلال إحيائه حفلا فنيا بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء. وذكر موقع صحيفة "القدس العربي" الإلكتروني أن مبعوثين من القصر الملكي المغربي قاموا بتسليم الشاب خالد جواز سفره الأول، بعد ان كان قد
نشرت الصفحة الرسمية لفندق "الداخلة أتيتود" "Dakhla Attitude" على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، صورا لكل من الأميرة لالة سلمى ولي العهد الأمير مولاي الحسن وشقيقته الأميرة لالة خديجة، وهم يرتدون ألبسة خاصة برياضة ركوب الأمواج. وتقدم الفندق عبر صفحته في موقع الفايسبوك، بالشكر
رد حزب التجمع الوطني للأحرار في بيان له، على البلاغ الأخير لرئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، الذي عبر فيه عن استغرابه من مضمون وتوقيت المراسلة بين وزير الاقتصاد والمالية، وحزبي الاتحاد الاشتراكي والأصالة والمعاصرة بخصوص قضية الأساتذة المتدربين، وأكد حزب الحمامة أن رد
كشفت وثائق مسربة أطلق عليها اسم "وثائق بنما" استخدام العديد من الأغنياء وذوي النفوذ، من بينهم سياسيون ورياضيون، ملاذات ضريبية لتخبئة ثرواتهم في الخارج.