بعد مهاجمته المغرب والشعب المغربي، اضطر العقيد الجزائري المتقاعد مختار مديوني إلى التراجع عن تصريحاته، التي أطلقها في برنامج تقدمه قناة الحياة الجزائرية. فيوم السادس من نونبر الذي يتزامن في المملكة مع إحياء الذكرى السادسة والأربعين للمسيرة الخضراء، اتهم العسكري السابق
قال الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إنه يتابع بقلق شديد ما تشهده العلاقات المغربية الجزائرية، من توتر متصاعد يتجسد في الحملات الإعلامية، وفي إغلاق الحدود، وقطع العلاقات الدبلوماسية، وتعطيل المبادلات والمصالح الاقتصادية، وصولا إلى سباق التسلح والتأهب العسكري. وتابع
خرجت المظاهرات مجددا في مدن مغربية عدة، يوم أمس الأحد، احتجاجا على فرض جواز التلقيح ضد كوفيد-19. وفي العاصمة الرباط، فرقت الشرطة عشرات المحتجين واعتقلت عددا منهم، وفي طنجة تجمع المئات من مناهضي القرار، ورددوا شعارات تطالب بإلغائه. كما تدخلت السلطات الأمنية في مدينة الدار
أكد الملك محمد السادس في خطابه بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين للمسيرة الخضراء، أن المغرب لا يتفاوض على صحرائه، وإنما يتفاوض من أجل إيجاد حل سلمي، لهذا النزاع المفتعل، وأكد أن المملكة لن تقوم مع أصحاب المواقف الغامضة أو المزدوجة، بأي خطوة اقتصادية أو تجارية، لا تشمل
تحدث نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، أمس الجمعة، في المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، عن الشاحنتين الجزائريتين، اللتين اتهمت الرئاسة الجزائرية المغرب بقصفهما. وقال "علمنا بالحادث الذي وقع في 2 نونبر، أي قبل ثلاثة أيام. ثم تمكنت
قدم السفير الجزائري في بروكسل، محمد حناش، رواية مخالفة لرواية بلاده الرسمية بخصوص عدم تجديد اتفاق أنبوب الغاز المر عبر المغرب باتجاه إسبانيا. وقال بحسب مصادر إعلامية جزائرية إن تجديد الاتفاق حول استغلال أنبوب الغاز كان يتطلب فتح مفاوضات جديدة منذ سنة مضيفا أن "الجزائر
تستعد الجزائر للمرحلة الثانية من تدول قضية انفجار شاحنات بالصحراء الغربية. حيث تخطط وزارة الخارجية الجزائرية لجمع جميع السفراء والقناصل الجزائريين المعتمدين في الخارج، في الفترة من 8 إلى 10 نونبر، حسب ما أوردته قناة الشروق. وتهدف الجزائر من وراء هذا الاجتماع إلى الترويج
بالتزامن مع التهديدات الجزائرية للمغرب بعد حادث مقتل ثلاثة جزائريين في الصحراء، أعلنت قيادة القوات الأمريكية في أوروبا وإفريقيا أنه تم وضع برامج مناورات الأسد الإفريقي 2022 التي يحتضنها سنويا المغرب، وأوضحت على حسابها في تويتر أن هذه المناورات ستكون على شكل "مناورات متعدد
في أول تعليق منها على حادث مقتل ثلاثة سائقين جزائريين، في الصحراء، قالت جبهة البوليساريو إنها تدين العملية التي اعتبرتها "اعتداء خطيرا". وكررت الجبهة الانفصالية الاتهامات الجزائرية للمغرب ووصفت الحادث بـ"العدوان المغربي الغادر والجبان". وجاء في بيان موقع من طرق "اللجنة
حثت الأمم المتحدة المغرب والجزائر يوم أمس الخميس على الحوار لخفض التوتر المتصاعد بينهما. وقالت إيري كانيكو نائبة المتحدث باسم الأمين العام الأممي بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك "الأمين العام على دراية بالوضع بين البلدين وهو يحثهم وبقوة على الحوار من أجل ضمان