نجح الطباخ المغربي عبد الصمد بنعمور في أن يصنع له اسما في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وأكد في حديث لموقع يابلادي أنه ينوي نقل تجربته إلى المغرب خلال الشهر المقبل.
عاد المغرب بقوة إلى الأزمة الليبية، وذلك بعد أسابيع من استبعاده من مؤتمر برلين الذي حاول المشاركون فيه التوصل إلى حل للنزاع الذي قسم ليبيا إلى شرق بقيادة خليفة حفتر، وغرب بقيادة حكومة الوفاق لوطني التي يرأسها فائز السراج.
قرر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم معاقة منتخبي جنوب إفريقيا وموريشيوس بعد انسحابهما من نهائيات كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم داخل القاعة، والتي تجري أطوارها بمدينة العيون من 28 يناير وإلى غاية السابع من شهر فبراير المقبل. وقرر الكاف تغريم المنتخبين بـ 75 ألف دولار أمريكي لكل
أعلن فريق الرجاء البيضاوي أنه وضع "شكاية لدى الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري بخصوص التصريحات الصادرة عن المحطة الإذاعية راديو مارس". وسبق للمكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي أن قال في بلاغ له يوم الاثنين 27 يناير 2020، إنه قرر اللجوء إلى الهاكا بخصوص تصريحات بعض صحافيي
اتهمت جبهة البوليساريو الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بالتواطؤ مع المغرب، لتنظيم نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة بمدينة العيون، وهو ما خلف بحسبها "انقساما" داخل الجهاز الكروي الإفريقي الذي لا تعد عضوا فيه.
يتوفر المغرب على بنية تحتية متطورة في المدن، لكن لا تزال الخدمات الأساسية في المناطق البعيدة عن المراكز الحضرية غير متوفرة، وهو ما يجب على الحكومة محاولة تجاوزه في المستقبل بحسب ما جاء في مقال لمجلة "وورلد فاينانس" البريطانية.
بعد نجاحها في التقرب من العديد من الدول الخليجية، تسعى إسرائيل إلى تطبيع علاقاتها مع المغرب، فبعد أسابيع من إشادتها بـ"العلاقات التاريخية" بين المغرب وإسرائيل، نشرت وزارة خارجية الدولة العبرية يوم أمس تدوينة على صفحة تابعة لها في موقع التواصل الاجتماعي تويتر أرفقتها
قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة، الذي مثل الملك محمد السادس في الاجتماع الثامن للجنة رفيعة المستوى للاتحاد الإفريقي حول ليبيا، إن "المغرب يندد بكل قوة بالنزعة التدخلية اللاأخلاقية من طرف بعض الأطراف في الشؤون الداخلية
اعلن منتخب جزر الموريشيوس انسحابه من نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة، التي تستضيفها مدينة العيون. وأرجع مصدر من داخل الجامعة الملكية المغربية القرار للضغوط التي مارستها جنوب إفريقيا.
في الوقت الذي يتم فيه تهميش الدور المغربي في الأزمة الليبية، باتت العاصمة الجزائرية مقصدا للأطراف الفاعلة في هذه الأزمة، فبعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حط وزير الخارجية الإماراتي الرحال بالعاصمة الجزائرية.