ولد جبران خليل جبران في لبنان، لكن نجمه سطع في بلاد المهجر بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان من بين رواد نهضة الأدب العربي الحديثة، وخاصة في مجالي الشعر والنثر.
في شهر أبريل من سنة 1963 كان الرئيس الكوبي الراحل فيديل كاسترو على موعد مع أول زيارة رسمية له إلى الاتحاد السوفياتي، وتوقفت طائرته في الرباط قبل إتمام رحلتها، وشكل ذلك فرصه له للقاء الملك الراحل الحسن الثاني، حيث تحدثا معا عن الخلافات العميقة بين البلدين، بحسب ما جاء في كتاب
يعتبر عمر المختار من بين أبرز المقاومين العرب والمسلمين، إذ قاد مقاومة الليبيين ضد الإيطاليين في بداية القرن العشرين، وهو ابن 57 عاما، إلى أن وقع في الأسر ورفض جميع إغراءات المحتلين، وأعدم سنة 1931 أمام آلاف الليبيين الذين تم إحضارهم بالقوة لمشاهدة لحظاته الأخيرة.
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
يعتبر قاسم أمين رائد حركة تحرير المرأة في العالم العربي، إذا نادي في نهاية القرن التاسع عشر بتحريرها في كتبه، غير أن ووجه بمعارضة كبيرة من قبل رجال الدين، وبقيت كتاباته تثير الجدل في مصر والعالم العربي بعد وفاته بعقود.
ألف ابن سينا حوالي 450 كتابا، وصلنا منها حوالي 240 فقط، غير أن أشهر ما كتب هو كتاب "القانون في الطب" الذي ظل لقرون متوالية المرجع الرئيسي في علم الطب، وعلى غرار غيره من علماء عصره كفره العديد من رجال الدين.
في الجزء الثالث من الحوار مع المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، يتحدث لموقع يابلادي عن تسليح الزعيم الليبي معمر القذافي للصحراويين في بداية السبعينات وعن لقاء الوالي مصطفى السيد بالرئيس الجزائري الهواري
يعتبر أبو بكر الرازي من أهم أطباء الحضارة الإسلامية، حيث يعد مؤسس الطب التجريبي على الحيوانات، كما أنه يعد أول من استخدم الكحول للتطهير. ولد في مدينة الري التي أصبحت اليوم جزءً من الجنوب الشرقي لمدينة طهران الإيرانية.
يعتبر أبو العلاء المعري واحد من كبار الأدباء العرب، أصيب بالعمى في سنوات عمره الأولى، أطلق على نفسه لقب "رهين المحبسين"، وكان يحمل نظرة تشاؤمية للحياة، وأعرض عن الزواج واعتبر إنجاب الأطفال جناية.
توفيت الفنانة السورية آمال الأطرش الملقبة بأسمهان عن عمر ناهز 27 سنة، وهي فترة قصيرة تركت فيها بصمتها على الساحة الفنية في العالم العربي، وشكل نشاطها السياسي لغزا غامضا، كما أن حادث وفاتها أسال الكثير من المداد وذهب البعض إلى اعتباره عملا مدبرا.