ذكرت جريدة المساء، في عددها لهذا اليوم أن العديد من الشباب المغاربة، القاطنين بمدينة سبتة المحتلة الحاصلين على الجنسية الاسبانية، قد دخلوا في إضراب مفتوح عن الطعام، ابتداءا من صباح يوم أمس، أمام مقر بلدية المدينة المحتلة احتجاجا على إقصائهم من سوق العمل. وأوضح المتحدث
ستمثل أسماء الشعبي نجلة الملياردير المغربي ميلود الشعبي، بعد استدعائها من طرف الشرطة القضائية، امام قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة يوسف الزيتوني بمحكمة الاستئناف بمراكش يوم غد الجمعة 11 ماي الجاري. و ذلك على خلفية اتهامها للرئيس السابق لبلدية الصويرة "الطاهر عفيفي"،
ابتكر باحثون من جامعة مولاي اسماعيل بمكناس تقنيات جديدة لقياس جودة الحليب وتطوير الأسمدة العضوية٬ وهو ما من شأنه أن يساهم في تطوير الإنتاج الفلاحي.
أكد السيد أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن عدد المساجد التي يجب إغلاقها، بسبب اختلالات متفاوتة الخطورة، يصل إلى 2800 مسجد، إلا أنه لم يتم إغلاق سوى 1200 منها إلى حد الآن.
تم الكشف يوم الثلاثاء الماضي في ندوة حول موضوع "زواج المغتصبة و القاصرة بين النصوص القانونية والواقع العلمي" بالرباط عن أرقام صادمة فيما يخص زواج القاصرات.
محاولة إغراء التلاميذ للتعاطي للمخدرات والسرقة بالتهديد وغيرها ... كلها ظواهر سلبية أصبحت تهدد محيط المؤسسات التعليمية، وأمام هذا الوضع تكثف المصالح الأمنية من دورياتها لإيقاف المشبوهين وحماية الناشئة من الانحراف.
بالرغم من أن الحكومة المغربية قررت التنصل من اتفاق سابقتها و عدم إدماج المعطلين في الوظيفة العمومية بشكل مباشر، ورغم قمعها لهم في أكثر من مرة، فقد حصلت باسمهم على 18 مليار سنتيم.
تقوم الحكومة المغربية الحالية، بتحيين دراسة أنجزت في عهد الحكومة السابقة، تهم الباعة المتجولين بهدف الحد من استفحال ظاهرة الباعة المتجولين، التي أفقدت الشوارع زينتها، خاصة بعد الربيع العربي.
في حوار خص به جريدة المساء، محمد زيان، نقيب المحامين السابق والأمين العام للحزب الليبرالي المغربي، يقول بأن الحركة الشعبية تذكره بالماشية التي يجب ترحيلها بحثا عن العلف، ويؤكد على قانونية محضر 20 يوليوز الذي وقعته حكومة عباس الفاسي مع بعض تنسيقيات الأطر العليا المعطلة.
بعد فوز هولاند مرشح الحزب الاشتراكي بالانتخابات الفرنسية، سيعمل على فتح الباب أمام الطلبة الأجانب للدراسة و العمل في فرنسا، و ذلك بإلغاء القوانين التي تساهم في عدم إتمام طلاب أجانب لدراستهم في فرنسا أو تقيد إمكانية عملهم هناك.