أثر ما يسمى ب"الربيع الديمقراطي" الذي عرفته المنطقة العربية والمغاربية، بصعود التيارات الاسلامية، ليعش هذا الاخير عصره الذهبي مقارنة مع المراحل السابقة، لما بعد استقلال هاته الدول والصراع حول بناء شكل نموذج الدولة الوطنية، مما يعكس أن هذا التيار كان يعيش مرحلة الانحطاط،
"أنا لا ألوم الذين لا يعملون، ولكنني ألوم الذين يحز في أنفسهم أن يعمل الآخرون" تشي غيفارا تفتح اللحظة التاريخية اليوم شهية كبرى للجدل، البعض يقيم طقسا جنائزيا لنهاية السياسة، وبرغم زخم الأفكار المعروضة والقوة الاقتراحية التي تمثلها بعض الآراء المطروحة في الشارع العام،
أقصي المنتخب المغربي من كأس الأمم الإفريقية مبكرا، كما كان الحال في المناسبات السابقة التي تلت دورة تونس 2004، فبعد التعادل مع جنوب إفريقيا احتل المغرب المرتبة الثالثة خلف كل من منتخب البلد المنظم و منتخب الرأس الأخضر، ومتبوعا بمنتخب أنغولا الذي احتل المركز الأخير.
يخوض المنتخب الوطني المغربي اليوم آخر مباراة له عن دور المجموعات من كأس الأمم الإفريقية، و يواجه فيها منتخب البلد المنظم جنوب إفريقيا الذي سيكون مآزرا بستيين ألف متفرج في مدينة ديربان. أسود الأطلس سيكونون مطالبين بالفوز في هذه المباراة لضمان التأهل مباشرة للدور الثاني و
ذكرت جريدة "الخبر" في عددها لنهاية الأسبوع أن لجنة التأديب والأحكام التابعة لحزب الأصالة والمعاصرة قررت طرد الناشط السابق في حركة 20 فبراير والعضو بالمجلس الوطني للحزب أسامة الخليفي بصفة نهائية.و جاء قرار الطرد بحسب نفس اليومية بعد خرجات الخليفي غير المحسوبة واللامسؤولة
سيجري رشيد الطاوسي تعديلا على تشكيلة المنتخب المغربي إذ سيعمل على إقحام لاعبين جدد، مقارنة بالتشكيلة التي اعتمد عليها في المباراة الأخيرة ضد منتخب الرأس الأخضر، حيث ذكرت جريدة المنتخب أنه سيعتمد على اللاعبين الآتية أسماءهم:نادر لمياغري، عبد الرحيم الشاكير، المهدي
يتساءل الجمهور الرياضي المغربي عن المعايير التي سيلجأ إليها الإتحاد الإفريقي لكرة القدم في حال تعادل المنتخب الوطني المغربي في مباراة اليوم مع منتخب جنوب إفريقيا، و انتهاء المقابلة الأخرى بين منتخب الرأس الأخضر و أنغولا بالتعادل.
قال مدرب المنتخب الوطني المغربي رشيد الطاوسي يوم أمس السبت، أن النخبة الوطنية ستخوض آخر لقاء لها في دور المجموعات بالكان بروح قتالية عالية للدفاع عن القميص الوطني لآخر رمق من المباراة.
توفي يوم أمس السبت 25 يناير، طالب ينتمي لفصيل النهج الديمقراطي القاعدي بجامعة سيدي محمد بن عبد اللهه بفاس سايس، بعدما لفظ أنفاسه الأخيرة في المركز الإستشفائي الجامعي الحسن الثاني بنفس المدينة متأثرا بجراحه الخطيرة الناتجة عن تدخل أفراد القوات العمومية في الحي الجامعي.
إن الحديث عن طائفة كبيرة من الطوائف المنتمية إلى الإسلام مثل الشيعة، يتطلب من الباحث أن يكون له نوع من الاحتكاك بأصول هذه الطائفة وبمذهبها. لأن الكثير من الدارسين اليوم يكتب عن المخالفين بأقلام مستعارة، ولا ينفذ إلى مراجع القوم وكتبهم المعتمدة في تأصيل مذهبهم، وهذا مجانب