وتورد جريدة المساء في عددها لنهار الغد أن مصلحة الموارد البشرية بولاية أمن القنيطرة، توصلت، أخيراً، بقرار من المديرية العامة للأمن الوطني، تلزم عبد الله محسون، والي امن المدينة، بتفعيل الإجراء الإداري القاضي بتجريد الشرطيين، اللذين كانا يعملان معاً بالدائرة الأمنية
وأضافت أنها في وضع لا يسمح لها بالمغامرة بتاريخها الفني وصورتها أمام معجبيها، وأنها لا تشعر بقدرتها على تقديم عمل تمثيلي يليق بما حققته كمطربة. موضحة أنها ترفض المخاطرة في مجال التمثيل خاصة أنها لن تقدم جديدا يذكر، وأكدت أنها مشغولة الآن في مجال الغناء. وعن جديدها قالت
وكتبت ميساء ""تزوجت منذ شهرين، وأصبحت عروس 2015"، وعن أسباب إخفائها خبر زواجها أوضحت: "لأني اعتبره أمرا خاصا، ومن حقي الاحتفاظ به لنفسي، هذا بالإضافة الى إني اتفقت مع زوجي على ألا تكون شؤون حياتنا وزواجنا مسرحا أمام الجميع". وعن زوجها، قالت إنه رجل أعمال من المملكة العربية
وظهرت الفنانة المغربية المعتزلة التي كانت بجانب الفنانة الشابة دنيا باطما، محاطة بالمعجبات اللائى تسارعن لالتقاط صور تذكارية معها وهن يغنون أغنيتها الشهيرة "أنا بسأل النجوم". وعزيزة جلال من مواليد سنة 1958 بمدينة مكناس وشاركت ببرنامج المواهب وحققت نجاحا كبيرا، وفى عام 1975
وحسب مصادر إعلامية فإن الحلايقي الذي يعمل ضمن مجموعة موسيقية شعبية، كان وحيدا بالحلقة في انتظار وصول باقي زملائه، قبل أن تلتحق به عشيقته، ويشرعا في ممارسة الجنس، بعدما اختفيا تحت الواقي الشمسي، إلا أن عناصر من الشرطة السياحية ضبطتهما متلبسين بجرمهما لتوقفهما وتقتادهما
كما يتابع في الملف حسب عدد اليوم من جريدة "الأخبار"عدلين قاما بتحرير عقد زواج في ظروف غامضة بعد اختطاف الفتاة واحتجازها من طرف رئيسي الجماعتين بمدينة الدار البيضاء وتزويجها بشاب لطمس معالم جريمة الاغتصاب، كما جاء على لسان الفتاة التي وضعت مولودة أثبتت الخبرة الجينية أن
وقال الوزير في ذات الحوار إن" الإجهاض بالمغرب يعيش حالة من الفوضى، لأن القانون الجنائي المغربي من المادة 449 إلى المادة 458 كلها مواد زجرية وحبسية. هذا القانون ينص على سجن كل الأطراف سواء المرأة التي ترغب في الإجهاض أو الطبيب الذي يقوم بالإجهاض أو حتى المتدخلين، وتصل عقوبتهم
وتدخل زيارة الأميرة لالة سلمي، رئيسة مؤسسة لالة سلمى للوقاية وعلاج السرطان، لقطر في إطار حضورها أشغال مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية (ويش) في نسخته الثانية وذلك تلبية لدعوة من الشيخة موزة، رئيسة مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع. ومن
وحسب الجريدة ذاتها فإن الزوج (م.ز)، البالغ من العمر حوالي 34 سنة، ومباشرة بعد عودته المفاجئة إلى المنزل من العمل في حدود الساعة الواحدة من اليوم المذكور، لاحظ وعلى غير العادة ارتباكا كبيرا في سلوك زوجته (س.ب)، المزدادة سنة 1992، والأم لثلاثة أطفال، تتراوح أعمارهم ما بين شهرين و 6
وتتحدر هذه الفتاة من مدينة سيدي قاسم، تقدمت بشكاية إلى مصالح الدائرة الأمنية ببني مكادة، تتهم فيها عون سلطة (شيخ) باغتصابها والتسبب في حملها. و جاء في شكاية الفتاة الثلاثينية، أنها تعرفت على الشيخ، وهو خمسيني متزوج وأب لثلاثة أبناء، خلال حلولها بحومة الروداني بحي بنديبان،