شنت المصالح الأمنية بمدينة مراكش مساء الأحد حملة اعتقالات واسعة في صفوف طلبة يتحدرون من الأقاليم الجنوبية، بعد ترويعهم لسكان أحياء الداوديات، والبديع، وإيسيل.
مكنت أبحاث قامت بها إدارة سجن مول البركي بآسفي وعائلة ابن مختف من اكتشاف حقيقة غريبة بطلها شاب سجين، لم تدخر أسرته سبيلا للعثور عليه بعد أن توارى عن الأنظار منذ مدة.
أكدت مصادر"الأخبار" أن محاكمة الشخص البالغ من العمر 71 سنة الذي كان قد احتجز أخته البالغة(58 سنة)، بجوار آيت زم بجماعة تمزكدة أوفتاس بدائرة تمانار إقليم الصويرة، ستنطلق بحر هذا الأسبوع بمحكمة الاستئناف بمدينة آسفي.
تبحث عناصر الشرطة القضائية بآسفي في سر اختفاء زوجة حوالي ستة أشهر، وعودتها في حالة صحية ونفسية متدهورة، لتروي أن زوجها وبعض قريباته اختطفوها واحتجزوها في بيت بمكان أشبه بغابة، وأبعدوها عن إبنتيها الصغيرتين.
ذكر الموقع الإلكتروني لجريدة ملفات تادلة، نقلا عن مصادر وصفها بالمطلعة أن مستخدما في المركب الشريف للفوسفاط بآسفي، ويدعى فؤاد جلواجة يبلغ من العمر 24 سنة، سقط يوم أمس الأربعاء 2 أبريل في مخزن لمادة حارقة، وتوفي على الفور، ولم يتبق بحسب ذات المصدر من جثة الهالك إلا
اعتقلت مصالح الدرك الملكي، بداية الأسبوع الماضي، تلميذا يبلغ من العمر 17 سنة، بعد أن تقدمت أستاذة بإقليم الصويرة بشكاية ضده تتهمه بالتحرش بها.
تمكنت مصالح الدرك الملكي، اليوم السبت 29 مارس 2014، حسب ما تورد جريدة المساء في عددها لنهار الغد، من اعتقال ستة فرنسيين، رفقة مومس، داخل فيلا مخصصة للدعارة بجماعة الويدان، ضواحي مراكش.
ذكرت جريدة "الأحداث المغربية" في موقعها الإلكتروني نهار اليوم، أن عناصر الدرك الملكي بسرية تمنار التي تبعد عن مدينة الصويرة بأزيد من 70 كلم، تمكنت من فك الحصار والاحتجاز الذي عاشته امرأة في عقدها السادس، لأزيد من 30 سنة، بدوار أيت ازم، التابع للجماعة القروية تمزكدة أو فتاس.
تحدثت جريدة الناس فيملفها لنهاية هذا الأسبوع عن الفضيحة الأخلاقية المدوية التي هزت مؤخرا قرية سيدي الزوين بضواحي مدينة مراكش عندما أقدم شاب، مهووس برؤية الصدر العاري للمرأة عرف بـ"مول الماكياج"، على تصوير ضحاياه من النساء بواسطة هاتفه المحمول في أوضاع جنسية ساخنة قبل
اعتبر العاهل المغربي الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء، أن اجتماع وزراء الداخلية العرب، سيساهم في تحصين الأمة العربية وحمايتها من التطرف والإرهاب، مؤكدا أن اعتماد ميثاق أمني عربي لن يتأتى إلا من خلال تبني رؤية عربية مشتركة وموحدة لمفهوم الأمن.