ذكرت مصادر طلابية من المركب الجامعي ظهر المهراز، أن طالبين تعرضا نهار اليوم للدهس من قبل سيارة اقتحمت الساحة الجامعية وهي تسير بسرعة جنونية. وحسب ذات المصدر فقد تم نقل الطالبين (طالب وطالبة) وهما في حالة صحية خطيرة إلى المستشفى. وبعد الحادث أعلن الطلبة حالة الاستنفار في
شهد المركب الجامعي سيدي محمد بن عبد الله بفاس، على مدى يومين (4 و5 نونبر) مواجهات بين الطلبة وقوات التدخل السريع، مما خلف إصابة عشرات الطلاب بجروح، فيما تحدثت مصادر طلابية عن اعتقالات بالجملة في صفوف الطلبة. وحسب مصادر طلابية فقد تدخلت القوات العمومية التي استعانت بعشرات
أقدم رب أسرة، مساء يوم الجمعة الماضي، في منطقة زواغة بمدينة فاس، على ذبح زوجته من الوريد إلى الوريد، قبل أن يفقأ عين ابنته.
سيمثل عمر المزين الصحافي بموقع كود، أمام المحكمة الابتدائية بفاس، يوم 8 شتنبر المقبل، بعد أن وجهت له تهمة "إهانة موظفين عموميين عبر نشر مكتوبات والمساس بشرفهم أو الاحترام الواجب لسلطتهم ونشر أخبار زائفة بسوء نية"، وهي المتابعة التي تتم وفق الفصل 263 من القانون الجنائي. وكان
بعد أيام قليلة على وفاة الطالب القاعدي مصطفى مزياني نتيحة إضرابه عن الطعام لمدة 72 يوما، عاد شبح الموت من جديد ليخيم على جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، بعدما نقل طالب آخر مضرب عن الطعام منذ 15 يوما إلى غرفة الإنعاش بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس.
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، أوقفت شخصين من الموالين للتنظيم الإرهابي المعروف ب"الدولة الإسلامية" في سوريا والعراقـ كانا على أهبة مغادرة التراب الوطني للالتحاق بمعسكرات هذا التنظيم الإرهابي.
أدانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في بيان له ما وصفته بـ"الإهمال" الذي "ووجهت به مطالب المعتقل السياسي مصطفى مزياني والتي أدت إلى وفاته، بعد إضراب لا محدود عن الطعام استمر 72 يوما أي منذ 03 يونيو 2014".
توفي نهار اليوم الطالب مصطفى مزياني، المنتمي لفصيل النهج الديمقراطي القاعدي، بقسم العناية المركزة بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بمدينة فاس، بعدما دخل في إضراب عن الطعام لمدة وصلت إلى 72 يوما، احتجاجا على حرمانه من الدراسة والتسجيل بكلية العلوم بجامعة ظهر
ذكرت جريدة المساء في عددها لنهار الغد أن العديد من المصالح الإدارية بجهة فاس توصلت بمراسلة لمهنيين تتحدث عن وجود مذابح تسوق لحوم النعاج والأبقار الميتة.
تشتهر مدينة فاس العتيقة، شمالي المغرب، بمحافظتها على حرفة دباغة الجلود بالطريقة التقليدية، التي مارسها حرفيو المدينة منذ قرون.