بينما تتوالى ردود الفعل المنددة بخطاب الرئيس الفرنسي الذي ألقاه يوم 2 أكتوبر، وتحدث فيه عن "الانفصالية الاسلامية"، تواصل الحركات والجماعات الإسلامية في المغرب التزام الصمت.