بعد إعلانه انتهاء وباء فيروس كورونا المستجد في فرنسا، تراجع البروفيسور ديدييه راوول عن ذلك وقال إن الموجة الجديدة من الوباء، سببها المغاربيون واليهود والغجر.
ساهم غياب الإجراءات الوقائية في مصانع "الكابلاج" بالقنيطرة، في انتشار فيروس كورونا المستجد بسرعة كبيرة بين المستخدمين. وبسبب مطالبتهم بإجراء اختبارات PCR، بالنظر لظروف العمل واحتكاكهم مع عمال آخرين يشتبه في إصابتهم، تم فصل بعضهم، فيما تم تهديد البعض الآخر بالفصل.
أخذا بعين الاعتبار الوضع الوبائي في المملكة، قررت مجموعة من المؤسسات التعليمية في مختلف الجهات والأقاليم المغربية اعتماد التعليم عن بعد، بينما قررت مؤسسات تعليمية الأخرى متواجدة في بعض الجهات التي تعرف نوعا من الاستقرار الوبائي، اعتماد نمط التعليم بالتناوب، أي دمج