خلال ستينيات القرن الماضي كان الطوارق الذين يقيمون في شمال مالي وشمال النيجر يطالبون بضمهم إلى المغرب. ومن بين أبرز قادة المنطقة الذين كانوا يعتبرون أنفسهم مغاربة محمد علي الأنصاري الذي توفي في المغرب سنة 1994.
في سنة 1994 تسببت عاصفة رملية في فقدان عداء إيطالي كان يشارك في ماراثون الرمال بالمغرب، وبعد تسعة أيام وصل إلى الجزائر حيث تم اعتقاله وظنوا أنه يتجسس لصالح المغرب، قبل أن يطلقوا سراحه ويستقبل في إيطاليا استقبال الأبطال.