أثبتت مجموعة من الاتصالات العشوائية التي قام بها موقع يابلادي لحوالي 60 عيادة طبية في ست مدن مغربية كبرى، أن 19 عيادة فقط لا زالت تقدم خدماتها للمرضى، فيما أغلقت باقي العيادات أبوابها.
في الوقت الذي أغلقت فيه العديد من العيادات أبوابها في مدن مغربية مختلفة، أكد رئيس المجلس الوطني للهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء، محمادين بوبكري، أن كل من يغلق عيادته من دون مبرر يعرض نفسه للعقوبات.