تطمح المهاجرة المغربية الحاملة للجنسية الفرنسية بشرى سيرسلان، لممارسة "السياسة بشكل مختلف". وتقود هذه الأم لطفلين حملة تهدف إلى زيادة الوعي بمخاطر التلوث الناتج عن الأقنعة الواقية من فيروس كورونا.
أكدت أربع جمعيات حقوقية في مذكرة مشتركة أنه خلال الفترة ما بين مارس وشتنبر 2020، تعرض المهاجرون بجنوب المغرب إلى انتهاكات لحقوق الإنسان الأساسية، حيث تم تسخير جائحة كورونا كأداة لمراقبة الأشخاص الأجانب وحرمانهم من حرية التنقل.