بعد الجدل الواسع الذي أثارته منظمة غير حكومية تدعى "بيكسل هيلبير"، بتشييدها نصب تذكاري للمحرقة اليهودية بجماعة أيت فاسكا قرب مدينة مراكش، وكذا اتهام مؤسسها الالماني أوليفر بينكوفسكي، بـ "الدعاية لإسرائيل"، نفى هذا الأخير في اتصاله مع موقع يابلادي هاته "الاتهامات". وسبق لهذه
منذ اللحظات الأولى لانتشار خبر بناء نصب تذكاري لمحرقة اليهود قرب مدينة مراكش، سارع العديد من مناهضي التطبيع، ورموز التيار السلفي في المغرب إلى إعلان غضبهم معتبرين ذلك جريمة تستوجب العقاب.
بعد هدم مجسم المحرقة اليهودية الذي كانت تشيده جمعية ألمانية قرب مدينة مراكش، دعت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان إلى فتح تحقيق وتحديد الجهات المسؤولة عن توفير البقعة الأرضية لقيام المشروع وبداية بنائه. كما أكدت الجمعية أن المشروع كان يستقبل بين الفينة والاخرى زوارا اجانب،