في دراسة جديدة شملت 400 شخص، سلطت جمعية "أقليات" الضوء على معاناة مجتمع الميم في المغرب. إذ أكد 34 في المائة من المستجوبين تعرضهم للتحرش من طرف السلطات.
بعد تأكيدها عدم توصلها بأية شكاية حول الحملة التي تم إطلاقها على مواقع التواصل الاجتماعي واستهدفت المثليين في المغرب، قامت السلطات الأمنية المغربية باعتقال ممثل مغربي تقدم لمركز شرطة من أجل تقديم شكاية ضد المتحول جنسيا الملقب بـ "صوفيا طالوني" المقيم في تركيا، والذي حرض
ستحتضن جماعة آيت فاسكا الواقعة بإقليم الحوز، أول نصب تذكاري للهولوكست في شمال إفريقيا، يضم زاوية خاصة بـ " مجتمع الميم" والذي يقصد به مثليو الجنس، وذلك تكريما لليهود المثليين الذين لقوا حتفهم في معسكرات الاعتقال النازية.