أعلن زعيم حراك الريف، ناصر الزفزافي، وخمسة من رفاقه المتواجدين في سجن رأس الماء بفاس، تخليهم عن الجنسية المغربية وإسقاط رابط البيعة، وحملوا المجتمع الدولي مسؤولية تتبع مصيرهم ابتداء من تاريخ إعلان هذا القرار.