في سنة 2015 طالب عبد الإله بنكيران نواب حزبه بالمصادقة على اتفاقية سيداو رغم تعارض بعض بنودها مع الشريعة الإسلامية، لكن بعد خروجه من الحكومة انتقد بشدة إلزام الأمانة العامة لحزب المصباح برلماني الحزب بالمصادقة على مشروع القانون الإطار الخاص بالتعليم، لأنه يتضمن بنودا