قضى ابن خلدون حياته متنقلا بين عدد من الدول من بينها المغرب والأندلس والحجاز والشام ومصر، واشتغل مدرسا وقاضيا، وأرسل كسفير لعقد اتفاقات للتصالح بين الدول. ألف عددا من الكتب، كان أهمها "كتاب العبر" الذي يعالج فيه الظواهر الاجتماعية.
يبقي بعض المغاربة أمر إصابتهم بفيروس كورونا المستجدا سرا، ولا يبوحون بذلك إلى لدائرة ضيقة من عائلاتهم أومعارفهم لاعتبارهم المرض "عارا" لحق بهم ولخوفهم من "الاستبعاد الاجتماعي".