بعد أيان فقط من تقديم المبعوث الأممي للصحراء إحاطته لمجلس الأمن الدولي، سارع المغرب والجزائر لتعبئة اللوبيات الموالية لهما في الولايات المتحدة الأمريكية، من أجل إبلاغ وجهات نظرهما لإدارة دونالد ترامب.