في الوقت الذي تعرف فيه مدينة الدار البيضاء تساقطات مطرية غزيرة، وجد مهاجرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، أنفسهم في الشارع دون مأوى، بعد هدم الملاجئ التي كانوا يقيمون بها.