على عكس الإسلاميين، عبرت العديد من الجمعيات الأمازيغية المغربية، عن مساندتها ودعمها لأكراد سوريا، وذلك بعد قرار تركيا التدخل عسكريا في المناطق الكردية السورية لإقامة "منطقة آمنة" وإبعاد ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية عن حدودها.
توفي يوم السبت الماضي طالب ينتمي لصفوف الطلبة الصحراويين بعد مواجهات مع طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية، بجامعة ابن زهر بأكادير. ولم يكن هذا الطالب الضحية الأولى للعنف داخل الجامعات المغربية، بل سبقه العشرات من الطلبة الذين فارقوا الحياة بسبب خلافات إيديولوجية ضيقة.