على عكس معظم الدول العربية، لم يصدر المغرب أي بلاغ يعبر فيه عن تضامنه مع المملكة العربية السعودية، بعد تعرض بعض منشآتها النفطية لهجمات من قبل جماعة الحوثي اليمنية بواسطة طائرات مسيرة عن بعد.
رغم الخلافات الدبلوماسية الأخيرة بين المغرب والسعودية، والتي وصلت إلى حد استدعاء المغرب سفيره من الرياض، لعبت المملكة دور المحامي عن السعودية خلال أشغال الدورة الـ14 لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، التي احتضنتها العاصمة الرباط، ورفضت تضمين
قال قيادي في جماعة أنصار الله الحوثي الشيعية اليمنية، في تعليق له على قرار السعودية التصويت للملف المشترك لأمريكا الشمالية لتنظيم كأس العالم 2026، بدل الملف المغربي، في تغريدة على تويتر إن المغاربة كانوا مخطئين حين اعتقدوا أنهم "وصلوا للعلاقة القوية" مع السعودية، بالمشاركة