كان لمحمد بن عبد الكريم الخطابي دور فعال في بلورة الحس النضالي المشترك بين الأقطار المغاربية، فبعدما انتهت سنوات نفيه الطويلة في جزيرة لارينيون )1926 (1947 –دخل في مرحلة جديدة من مراحل كفاحه ضد الاستعمار، فكيف استطاع الأمير الريفي توحيد صفوف جبهة النضال ضد المستعمر؟