فارق شاب ثلاثيني يوم الثلاثاء الماضي الحياة، أثناء نقله من مخفر للشرطة إلى المستشفى الإقليمي بمدينة آسفي، وبينما تتحدث الرواية الرسمية عن إصابته بأزمة قلبية حينما كان تحت تدابير الحراسة النظرية، تتهم عائلته وجمعيات حقوقية بالمدينة رجال الأمن بتعذيبه ما أفضى إلى موته.