ادعى متصوف مصري يدعى "حسين" أنه شيخ الطريقة الكركرية، وأن الشيخ المغربي فوزي الكركري لا يملك الأهلية ليكون شيخا للطريقة المثيرة للجدل، فيما يتهم الكركريون المغاربة الشيخ المصري بمحاولة الاسترزاق بالطريقة.
مع بداية القرن الثالث الهجري، بدأت الحركات الصوفية تظهر في المجتمعات الإسلامية، خصوصا مع مطالبة البعض بالزهد في الدنيا واتباع ما جاء به دين الاسلام، وكانت بدايات هذه الحركات فردية قبل أن تصير طرقا لها مشايخها ومقراتها، ومن بين هذه الطرق الطريقة الكركرية التي تتخذ من مدينة
أثار انتشار طريقة صوفية من أًصل مغربي في غرب الجزائر جدلا واسعا في البلاد، واهتمت وسائل الإعلام الجزائرية الإلكترونية والمسموعة والمرئية بالموضوع، وذهبت إلى حد اتهام المغرب بمحاولة اختراق الجزائر عن طريق هذه الطريقة التي تدعى الكركرية.