في بداية الألفية الثالثة، اختارت الجزائر كسر الإجماع العربي والإسلامي، والوقوف إلى جانب إسبانيا على حساب المغرب، خلال أزمة جزيرة ليلى، بل ووجدت الفرصة سانحة للربط بين هذه الأزمة التي استمرت لأقل من عشرة أيام ونزاع الصحراء.
تمر العلاقات المغربية الإسبانية بتوتر صامت، مند أن قررت الحكومة المغربية دمج مياه الصحراء في المياه الإقليمية المغربية.