ذكرت تقارير أمنية أوروبية أن حوالي 500 جهادي من بينهم عدد كبير من المغاربة، سيخرجون من السجون الأوروبية خلال السنتين المقبلتين، مما يثير مخاوف من ارتكاب من لا زال يحمل منهم الفكر المتطرف لعمليات إرهابية سواء في أوروبا أو بلدانهم الأصلية.
بعدما أثار شريط الفيديو الذي يظهر الناشط البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي المعتقل في سجن عكاشة بالدار البيضاء شبه عار، الكثير من الجدل، تحدثت بعض وسائل الإعلام وبعض الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي عن أن العديد من المعتقلين الآخرين تعرضوا للتصوير أيضا بنفس الطريقة.