لرمضان بشبه الجزيرة الايبيرية نكهة خاصة، لاسيما الإفطارات الجماعية التي تقام هنا وهناك خلال هذا الشهر الفضيل، مجسدة بذلك، مرة أخرى، سخاء الجالية المغربية بالمهجر، وحفاظها على تقاليدها وعاداتها عريقة.