في رسالة من سجن رأس الماء بفاس، اتهمت مجموعة ناصر الزفزافي في رسالة نشرتها جمعية "تافرا"، فرنسا بتوفير غطاء للدولة المغربية من أجل قمع "شعب أعزل"، وأعادو التأكيد على موقفهم بإسقاط الجنسية وفك رباط البيعة.
خلف حادث حرق العلم المغربي في المسيرة التي نظمت في العاصمة الفرنسية باريس يوم السبت الماضي تضامنا مع معتقلي حراك الريف، ردود فعل غاضبة، حيث رأى الكثيرون أنها خطوة تسعى لإدامة الاحتقان.
طالبت منظمة مراسلون بلا حدود السلطات المغربية بإطلاق سراح ربيع الأبلق المعتقل على خلفية حراك الريف، وعبرت عن عميق انشغالها بوضعه الصحي، مشيرة إلى تجاوز إضرابه عن الطعام 40 يوما، بالمقابل تمسكت إدارة سجن طنجة 2، بنفي دخوله في إضراب عن الطعام، متهمة بعض الجهات "التي تدعي
وقع مجموعة من المواطنين الهولنديين من أصول مغربية عريضة، دعوا فيها الأحزاب السياسة الهولندية، لدعمهم ومساعدتهم في إلغاء الجنسية المغربية عنهم. وتتطلب هذه المبادرة التي يرها البعض "خطوة سياسية" إجراءات طويلة ومعقدة.