خرج قياديون في حزب العدالة والتنمية عن صمتهم بعد اعتقال نشطاء في شبيبة الحزب بحجة إشادتهم في تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي بحادث مقتل السفير الروسي في تركيا، وعبروا عن رفضهم لما جاء في البلاغ المشترك الصادر عن وزارتي الداخلية والعدل.