أعربت دول خليجية عن أسفها لقطع العلاقات بين المغرب والجزائر، ودعت في بيانات منفصلة إلى تغليب منطق الحوار من أجل حل المسائل الخلافية.
بالرغم من أن الزيارة التي قام بها فؤاد علي الهمة وناصر بوريطة للمملكة العربية السعودية في فبراير، أعطت نوعا من الامل في عودة علاقات المغرب مع جميع دول مجلس التعاون الخليج العربية إلى سابق عهدها، إلا أنه على عكس الأزمة المالية لعام 2008 وانتفاضات الربيع العربي، فإن
أفاد تقرير اقتصادي ومالي يرافق مشروع قانون المالية لسنة 2017 بأن البنية القطاعية للاستثمارات الأجنبية المباشرة بالمغرب عرفت تحولا مهما خلال الفترة الممتدة ما بين 2000 و 2015.