أحدثت الصفحة الجديدة في العلاقات بين المغرب وإثيوبيا قلقًا لدى بعض الأطراف في مصر. فهل أزالت اجتماع هذا الثلاثاء في القاهرة بين ناصر بوريطة ونظيره المصري هذه المخاوف؟