في سنة 1981 توجه الملك الراحل الحسن الثاني إلى العاصمة الكينية نيروبي للمشاركة في قمة منظمة الوحدة الإفريقية، وأعلن قبول المغرب بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وفي 12 نونبر من سنة 1984 قبلت المنظمة القارية "الجمهورية الصحراوية" عضوا كامل العضوية، وهو ما جعل المغرب
في شهر يوليوز من سنة 1909، تدخلت الجيش الإسباني من أجل قمع احتجاج سكان منطقة كتالونيا الذين خرجوا للاحتجاج على إرسال أبنائهم إلى الريف المغربي للمشاركة في الحرب ضد المقاومة.
ضاعف قادة جبهة البوليساريو من خرجاتهم الإعلامية عشية زيارة المبعوث الأممي الجديد للصحراء، ستيفان دي ميستورا، إلى مخيمات تندوف. وظهر تناقض في تصريحاتهم بخصوص خيار الاستفتاء.
وصف زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي قرار المغرب بالانسحاب بشكل أحادي من منطقة الكركرات بأنه "مناورة"، و"محاولة مكشوفة للمراوغة والمغالطة"، وأبدى تمسكه بإجراء استفتاء لتقرير المصير رغم أن الأمم المتحدة أعلنت فشل هذا الخيار قبل 17 سنة.
وأخيرا حدث الزلزال الذي لم يكن منتظرا وأخيرا عبّر الشعب البريطاني عن رغبته في مغادرة الاتحاد الأوروبي، من خلال استفتاء ديمقراطي وشفاف هل القرار اتخذته ملكة بريطانيا؟ لا أبدا