أكد مسؤولون إسرائيليون أن المغرب يشترط اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء الغربية، مقابل تحويل مكتبي الاتصال في تل أبيب والرباط إلى سفارتين.
بعد مرور سنة على قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نقل سفارة بلاده إلى القدس، سارت دولة واحدة على نفس النهج هي غواتيمالا، فيما بدت العديد من الدول المعروفة بقربها من إسرائيل أكثر حذا في التعامل مع الموضوع.
بعد الانتقادات التي طالتهم داخل المغرب وخارجه، والتي وصلت إلى حد المطالبة باتخاذ إجراءات عقابية ضدهم، خرجت الحكومة الإسرائيلية عن صمتها ودافعت عن الوفد الصحافي العربي الذي يضم خمسة صحافيين مغاربة، والذي زار الدولة العبرية، وقال الناطق الرسمي باسمها إنه لا أحد بإمكانه أن
بعد أشهر من الجدل الذي صاحب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وإطلاق العديد من الفاعلين السياسيين والمدنيين في المغرب وخارجه دعوات لمحاربة التطبيع مع الكيان الصهيوني، اختار وفد إعلامي عربي من ضمنه خمسة صحافيين مغاربة أن يسبح ضد التيار،
ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية المتخصصة في الميدان الرياضي، أن جمعية رياضية إسبانية تدعى "لوس 50" تنظم معرضا بتعاون مع معهد "سيرفانطيس" والمركز "السفاردي" الاسرائيلي، بالعاصمة الإسرائيلية تل أبيب لإبراز تاريخ فريق المغرب التطواني.