قبل انضمامه إلى الاتحاد الإفريقي، راهن المغرب منذ سنة 2001 على تجمع دول الساحل والصحراء المعرف اختصارا بـ "س ص" من أجل توسيع نفوده في القارة، وبعد رحيل معمر القذافي في أكتوبر 2011، عزز المغرب تواجده داخل هذا التجمع الإقليمي.