وضع مؤشر الحفاظ على الطبيعة لعام 2024 (NCI)، المغرب في المرتبة 136 من أصل 180 دولة، وأشار إلى أن الغابات المتوسطية والأراضي الحرجية والأراضي الشجرية، تغطي أجزاء كبيرة من البلاد.
إذا كان يبدو أن حملة "زيرو ميكا" قد نجحت في القطاع المهيكل، فإنها أدت إلى خلق مقاومة اجتماعية في القطاع غير المهيكل، وبالتالي إلى تفاقم عدم المساواة وتهميش فئات معينة، وفقًا لدراسة جديدة.
اخترع مواطن مغربي يقيم في مدينة تطوان يدعى البشير حبيبي، وسيلة نقل جديدة صديقة للبيئة وداعمة للسياحة المحلية، تتمثل في سيارة أجرة عبارة عن دراجة نارية.