بعد رفض السلطات المغربية الترخيص لجمعية "رساليون تقدميون" التي أسسها عدد من الشعية المغاربة، واعتقال رئيسها وإدانته بالسجن النافذ بتهمة اختلاس أموال عمومية، يستعد الشيعة المغاربة لنقل ملفهم إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
كشفت مصادر مقربة من شيعة المغرب، حسب ما ذكرت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم 21 يناير، أنهم يعتزمون الخروج للاحتجاج ضد ما أسموه واقع التمييز الظالم الذي تعيشه هذه الشريحة من المواطنين على خلفية معتقد فردي لا تلزم به أحدا.