دخل تعديل قانون 1905، الذي سبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن اقترحه خلال شهر أبريل الماضي، والمتعلق بالفصل بين الكنيسة والدولة في فرنسا، وتحديثه بما يتوافق مع الفترة الحالية، مراحله الأخيرة، ولم تخف المنظمات الإسلامية تخوفها من هذا التعديل.
انتقد الازهر يوم أمس قيام قنوات فضائية مسيحية مصرية بـ"التشكيك في الاسلام"، وطالب الكنيسة القبطية بالتدخل مؤكدا أنه "لا يرغب في الدخول في جدل يذكي نار الفتنة والأحقاد". وسارعت الكنيسة إلى التبرؤ مما تبثه قناة "الحياة" القبطية التي ذكرها بيان الأزهر بالاسم.