بدا المهاجرون المغاربة المقيمون في الخارج، في العودة إلى بلدان الاستقبال بعد انتهاء عطلتهم، وتتميز هاته الفترة بحركة العبور الكثيفة عبر موانئ شمال المغرب، وخاصة ميناء طنجة المتوسط.
الصدفة وحدها هي التي قادت المغربي كريم زيدان إلى ألمانيا، وتجاوز الصعاب، وتعلم اللغة الألمانية وأكمل تعليمه الجامعي، ليصبح إطارا ضمن شركة "بي إم دبليو" الرائدة في صناعة السيارات.