وصفت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في وثيقة لها يعود تاريخها لسنة 1985، الجدار الرملي المغربي الذي كان يشيده المغرب آنذاك بأنه "سور المغرب العظيم"، وقالت إنه جذب انتباه الخبراء العسكريين الأمريكيين والسوفيات" باعتباره أحد "التطبيقات الناجحة للتكنولوجيا ضد تمرد
عد تفجيرات باريس في الأيام الماضية، أصبح الكلام عن الإرهاب أشد إلحاحا مما كان عليه في السابق؛ لأن في هذه المرة، قد وقع الاستهداف للمواطنين على غير تعيين، بدل أن يكون لمؤسسات الدولة، كما جرت العادة. وهذا يجعل المواجهة تتجاوز الاختلاف على السياسات، إلى ما يمكن أن يدخل في صراع