حاول وزير الخارجية الإسباني طمأنة حلفائه في الحكومة الائتلافية اليسارية، والمعارضة اليمينية، بخصوص موقف إسبانيا من نزاع الصحراء، وكذا إمدادات الغاز بعد الأزمة الدبلوماسية الأخيرة بين المغرب والجزائر.
كما كان عليه الأمر أثناء زيارته للجزائر، تجاهل مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط، جوي هود في المؤتمر الصحافي الذي تلا لقاءة بوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة بالرباط، الحديث عن اعتراف بلاده بالسيادة المغربية على الصحراء.