رفضت الجزائر طلب الأمم المتحدة بإجراء إحصاء لساكنة مخيمات تندوف، وطالبت بالمقابل باعتماد رقم 173 ألف لاجئ، وهو رقم بعيد عن 90 ألف الذي يعتمده الاتحاد الأوروبي.
تستعد الجزائر لبدء استغلال منجم غار جبيلات الواقع قرب مخيم "الداخلة" في تندوف، ولا يعرف لحد الآن ما إذا كانت الجزائر تفكر في نقل المخيم إلى منطقة أخرى، علما أنه في سنة 2016 كانت البوليساريو تفكر في نقله إلى المنطقة الواقعة وراء الجدار الرملي، قبل أن تجبرها الأمم المتحدة على
تحاول جبهة البوليساريو احتواء الغضب المتصاعد داخل مخيمات تندوف، نتيجة تدهور الأوضاع المعيشية للسكان. وأوكلت هذه المهمة إلى البشير مصطفى السيد.