على جانبي الحدود المغلقة بين المغرب والجزائر، ينخرط مستخدمو الإنترنت في جدالات حامية حول أصول مختلف الجوانب الثقافية والتاريخية والتراثية. عبر التغريدات والتعديلات على المنصات التعاونية مثل ويكيبيديا، لطالما كانت المداخلات التي تفتقر إلى المصادر تستخدم كحجج
في عام 1839، في مواجهة الاحتلال الفرنسي للجزائر، قدم السلطان المغربي عبد الرحمن رمزًا قويًا لدعم الأمير عبد القادر، والذي تجلى في القفطان الإمبراطوري.
ارتباط إسماعيل أكديم بالمغرب، جعله في مهمة دائمة لتمثيل بلاده وتقاليدها وحرفها التقليدية منذ بداية مسيرته المهنية كمصمم أزياء، والتي بدأت قبل 22 عامًا.
ارتدت الفنانة اللبنانية مادلين مطر التي توجد حاليا في زيارة للمغرب، من أجل المشاركة في برنامج المسابقات "لالة العروسة"، ولأول مرة القفطان المغربي".