اعتمد البرلمان الأوروبي بإجماع أعضائه تقريبا قرارا طارئا أدان فيه انتهاكات حقوق الانسان في الجزائر. علما أنه القرار الثاني من نوعه في ظرف سنة واحدة.
مع تراجع نشاط مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، بسبب انتشار فيروس كورونا، بات البرلمان الأوروبي ساحة رئيسية للمواجهة بين المغرب من جهة، والجزائر وجبهة البوليساريو من جهة ثانية.