أثار الإعلان عن تأسيس حزب إسلامي في منطقة أونتاريو بكندا يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية، موجة من الجدل، حيث عبر العديد من النشطاء و الإعلاميين عن رفضهم لهذا المولود السياسي الجديد.
في الوقت الذي أعلنت فيه معظم الدول العربية وقوفها إلى جانب المملكة العربية السعودية، في أزمتها الأخيرة مع كندا، لازال المغرب يلزم الصمت لحد الآن، وهو ما يرى فيه متابعون مجرد تجل للأزمة الدبلوماسية الصامتة بين البلدين.